A Secret Weapon For نقاش حر



. وتم تقديم هذا الكتاب للسلطة، لكن واقع الأمر أنه لم يتحقق شئ مما قيل حول مخرجات الحوار خاصة على مستوى الحريات السياسية والنقابية والتي كانت عنصرًا جوهريًا في الحوار”.

نهاية العصر الحجري في اليمن: نصب حجرية وطائرات ورقية صحراوية

← مدحت الزاهد: الاحتلال الصهيوني فشل في غزة ولم يحقق أي من أهدافه.. ويحاول التنكر لاتفاقيات هي أصلا اتفاقيات جائرة

تُمكِّن ملفات تعريف الارتباط هذه الموقع من توفير وظائف معززة وتخصيص. يمكن أن يتم تعيينها من قبلنا أو من قبل مزودي الطرف الثالث الذين أضفنا خدماتهم إلى صفحاتنا.

مدينة الشارقة قلب الشارقة جمعية الإمارات للفنون التشكيلية الثقافة الفنون المتاحف التجول في المدينة مناسب للعائلات الجولات السياحية

الفقه، أصول الفقه، أصول الدين، علم الكلام، علم الحديث، علم التفسير، التصوف، اللغة العربية، النحو، السيرة النبوية، علم الفرائض، علم التجويد، علم القراءات

يجب دائماً، بخصوص أي موضوع أو أمر، الحصول على استشارة من جهة مهنية مؤهلة بشكل مناسب.

الشاعر اليمني بكر بن مِرداس: العاشق الذي أمرضه طبيبُ الهوى

وكما يقول طارق الحبيب في كتابه كيف تحاور، فالحوار والجدل يلتقيان في أنهما حديث أو مناقشة بين طرفين، لكنهما يفترقان بعد ذلك، فالجدل هو اللدد في الخصومة وما يتصل بذلك، ولكن في إطار التخاصم في الكلام، والجدال والمجادلة والجدل كل ذلك ينحي منحى الخصومة أو بمعنى العناد والتمسك بالرأي والتعصب له، أما الحوار والمحاورة فهي مراجعة الكلام والحديث بين طرفين دون أن يكون بينهما ما يدل بالضرورة على الخصومة.

في العقد الأخير قويت كثيرًا خطابات الهويّة الرافضة للعروبة في مصر ولبنان والسودان والمغرب برعاية الدولة في حين انتعشت المليشيات الطائفيّة فهدمت العمران والتمدن في أكثر من دولة عربية، وتوصل النظام العربي إلى مقاربته الجديدة لتصفية القضية الفلسطينية. ملخّص تلك المقاربة هو تجاهلها تمامًا. وهكذا دخل العرب اضغط هنا في دين التطبيع أفواجًا، وبحماسة شبه دينية فعلًا، بدون اشتراطات ولو تجميلية بخصوص القضية الفلسطينية، ومع أسوأ الحكومات الإسرائيلية وأشنعها تطرّفًا، وارتاحت الولايات المتحدة الأمريكية لهذه المقاربة وشجّعتها.

المشكلة هنا أن النظام العربي “تصهيَن” ولكن بمعنى اقتناعه بالعقيدة الأمنيّة الإسرائيلية إزاء الفلسطينيين واعتناقها للسحق حلًا لمعضلتها التاريخية؛ لقد آمن بأن القوة كفيلة بفعل كل شيء وهو ما تفعله الصهيونيّة منذ مائة عام ولم يورثها ذلك إلا عداءً عربيًا متزايدًا ومقاومة فلسطينيّة أشد وأكثر حدّة يتوارثها الفلسطينيون جيلًا فجيل. فشل الإسرائيلي في تصفية القضية الفلسطينية وسيفشل لأنها في بنية تاريخ الحداثة العربيّة، وإطارها حديث: المواطنة والدولة الحديثة ومقاومة الاستعمار. هذان الأمران معًا هما ما منعا، ويمنعان اليوم، أن يكون الفلسطينيّون مثل السكان الأصليين في أميركا وأستراليا لحظة صراعهم المرير مع المستوطنين الأوروبيين؛ إنهم ليسوا قبائل تقليديّة لا تشكّل شعبًا، تحارب الوحشية الاستعمارية الحديثة، بل شعب (بالمعنى الحديث) أولًا، ويرتبط ثانيًا تاريخ تكوّنه شعبًا ونكبته بتاريخ الهوية الحديثة لقرابة نصف مليار إنسان يحيطون به شرقًا وغربًا.

عشر سنوات على الثورة: شباب اليمن من الفعل الثوري إلى انحسار الأمل-الجزء الأول

حق الاعتراض في أي وقت على معالجتنا بياناتك الشخصية لأسباب تتعلق بموقفك الخاص؛

صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *